
التعليمُ السريع
سهولةُ الانتقالِ إلى المَدرسة.
نسبةُ الطلاب للمعلمين؛ قَليلة.
بَرنامجٌ تَفاعليٌّ مُوجَّه.

بيئَةٌ تَعليميّةٌ مُشجِعة
تُعززُ الخيالَ والإبداع.
كاميراتُ مراقبةٍ، بالإضافة إلى أنظمةِ رقابَةِ السَّلامة
تُعززُ الثقةَ وتَبني الشّخصيّةَ من خلال اللعب.

دعمُ أولياءِ الأمور
إحضارُ الطفلِ باكرًا، واستلامُه متأخرًا.
تَطبيقاتٌ مَجانية للهاتف.
رسومٌ مقبولة.
رسوم شفافة.
فنلندا تقود العالم في تعليم الطفولة المبكرة
إنّها حقيقيةُ؛ فقَد قيمت الأنظمةُ التَّعليميَّةُ في فنلندا؛ كَأفضلِ أنظمةٍ تَعليميّةٍ في العالم. يَعرِفها المربون جيّدًا، وسيشعر أولياءُ الأمور بالدّهشة عندما يسمعون عنها. PISA” ” – بما فيها المملكة المتحدة- صَنِّفت فِنلندا كَأفضلِ دولَة أوروبية في برنامج التّقييمِ الدّوليّ لِلطلاب ، كما أنها تَفوقَتْ على الولايات المتحدة
أخذُ Kipinä”” أفضلَ ما تُقدمه فنلندا، وتقوم بتحسينه، باستخدامِ الوسائل التّعليمية الأحدَث، المَبنيَّة على الأبحاثِ العِلمية، والتّعليمِ المُنظّم، من خِلال الوسائل المُرَكّزة أو المعززة. مِما يَجعَلُ التّعليمَ سَهلا أمامَ الطُّلاب؛ للانتقالِ إلى أي مدرسة. كَما أنّنا نَدمِجُ بَين التَّعليمِ القَائم على اللعب؛ مَعَ صُفوفٍ ذَات أعدادٍ قَليلةٍ من الأطفال، والتّي تُشكِّلُ بيئَةً آمِنَةً ونَظيفةً وخَاليَةً من الفوضى؛ تمنح الأطفالَ تجرِبَةً مُذهلة.

منِهاجُنا "الفِنلنديُّ المُحَسَّن"
سِتَةُ مَجالاتٍ رَئيسَةٍ، لِتَنميةِ الطّفل:





